الشيخ ساكت صالح الهراجي الجعفري يؤكد انه لا يعرف بني معقل

اتصلنا بالشيخ ساكت صالح الهراجي الجعفري من أهل الحويزة وهم العقب المتبقي من موسى الهراج والرجل قد ناهز 65 سنة وقال لنا بالحرف الواحد: ان الهراجية كانوا في العراق وبعد ظهور الدولة المشعشعية وصلوا للحويزة والاحواز ومعهم خليط من الجعافرة لا زالوا يعرفون لليوم باسم الجعفري الهاشمي ولم يعرف او يسمع بابن اسمه معقل لموسى الهراج او ان منهم من ذهب لمصر او الحجاز وأضاف انهم متعايشين مع قبيلة خفاجة وبني أسد وبني كعب

العلامة الوهراني الهلالي يؤكد نفي المعاقلة من النسب الجعفري ويلحقهم بالهلالية

قال الاستاذ بوعلام الوهراني " ان نسب عرب المعقل الى موسى الهراج باطل و لا يصح وهم أدعياء ؛ لأن مصادر النسب لم تذكر لموسى الهراج الزينبي ولدا باسم معقل بل حصر النسابة شيخ الشرف العبيدلي عقب موسى الهراج في ولده عبد الله فقط و قال تاج الدين بن معية ان عقب عبد الله بن موسى الهراج محصور في ولديه محمد و علي و هم بالكوفة و بغداد و الاهواز . أما هؤلاء الادعياء فهم يدعون أنهم وردوا من المدينة النبوية برفقة بني هلال و بنو هلال الذين كانو في عهد المؤرخ النسابة العلامة ابن خلدون رحمه الله توارثوا عن سلفهم النسابين أن بني معقل منهم اي من بني هلال و هم أعلم الناس بهم ، فلا يعقل أن يقوم نسابة بنو هلال بالطعن في نسب هاشمي كريم و ابطاله ! لأن بني هلال ليس لهم في هذا الابطال ناقة و لا جمل ؛ فكلام نسابة بني هلال أقوى الاحتمالات و لأنهم أعرف الناس ببني معقل فقد حاول بنو معقل التسلل للنسب الهاشمي بادعاءه بعد مرور الزمن لكن توارث بني هلال للرواية الحقيقية عن أجدادهم النسابين أوقف ادعاء بني معقل ، ثم بقيت هذه الفضيحة يتوارثها بنو معقل أبا عن جد إلى أن هاجروا إلى موريتانيا و ذرعة بالمغرب فجددوا ادعائهم لهذا النسب الطيب و لهذا لن تجد لبني معقل أي وثيقة أو رسوم أقدم من تاريخ دخولهم إلى موريتانيا و ذرعة و هو الزمن الذي جددوا فيه ادعاؤهم للنسب الجعفري ، و قد حاول كثير من الادعياء من بني معقل أن يزوروا نسبتهم إلى جعفر الطيار فكان الناصري مؤرخ سلاطين العلويين بالمغرب يقول في كتابه الاستقصا في تاريخ المغرب الاقصى أنه لم يتحقق من نسبتهم الى جعفر الطيار و انها مجرد رواية من بعض الاجداد ثم في كتابه طلعة المشتري يربط هذا النسب بموسى الهراج و لم يأت بدليل لهذا الربط ما عدا استدلاله بكتاب الانوار في نسب ال النبي المختار لابن جزي و هذا الكتاب قد طبع أخيرا من قبل النسابة الشريف سيد مهدي رجائي و لم ترد فيه عبارة الناصري ، فاتضح التزوير ، ثم بدانا نسمع صيحات في الانترنيت يقودها بعض الادعياء من بني بربوش و حسان مفادها ان لهم وثيقة ترفع الى محمد الكنتي الفقيه بكنتة من اهل القرن الثامن هجري و يرفع نسهم الى معقل بن موسى الهراج !!! و للجواب على هذا السفه و الغباء أقول الوثيقة التي يشار اليها رفعت نسبهم الى معقل بن عبيد الله بن جعفر بن ابي طالب و هي ليست لمحمد الكنتي من اهل القرن الثامن بل لاحد احفاده في القرن الحادي عشر او الثاني عشر .و هو ما جعل هؤلاء الادعياء يتسترون عليها و لا ينشروها للعلن لعلمهم انها مقدوحة من جميع الوجوه من النسب الذي سطر فيها و من طريقة كتابتها التي ليست لها علاقة بفقيه عالم مثل محمد الكنتي و من الورق الذي كتبت عليه و هناك امور اخرى ذكرها الاستاذ الجامعي محمد بن رابح المرابطي في بحثه الذي فضح فيه كثيرا من ادعياء المغرب العربي و الذين منهم بنو معقل .اذن فهذه الوثيقة لا تصلح ان تكون دليلا و لا مرجعا . ثم هناك قرينة اخرى لم يذكرها الاستاذ بن رابح و هي ان هذه الوثيقة كما يزعم هؤلاء الادعياء كانت قبل زمن بن خلدون فلماذا لم يذكرها ابن خلدون و لماذا لم يذكرها من اتى بعد بن خلدون حتى زمن المصطفى بن العربي من اهل القرن الثالث عشر و الذي اضطرب في رفع عمود نسبة بني معقل الادعياء و لا حتى ذكرها الناصري وهو الذي يقول انه زار شنقيط و كنت و غيرها فاين كانت هذه الوثيقة حتى ظهرت في هذا الزمن ؟ لعن الله الادعياء . لم نجد أسوء من هؤلاء الادعياء المعقليين الذين تمسكوا بهذه الدعوى رغم توالي فضحهم من قبل العلماء على مر الأزمنة ، و لهذا أشكر الاخ الحبيب عبد القادر بن خليفة الذي قام بفضحهم على الانترنيت و ساعده على ذلك كل من الشريف النسابة عبد الرحمن الاعرجي الحسيني و الشريف العلامة النسابة منذر بن معاذ الحسيني و الشريف النسابة كاظم الجعفري الطيار . كما ادعو الاخ حسن الصالحي ان يراجع اوراقه من جديد و ان يبين لنا ما عهدناه منه في ابطال الانساب الباطلة التي ادعت النسب الشريف و ان لا يكيل بمكيالين لا لشي الا لان بنو معقل الادعياء من اخواله . فان كان حقا يخشى الله كما يبينه من تعليقاته و انه يغار على النسب الهاشمي فعليه ان يقول كلمته في هذا النسب الدخيل على بني هاشم و الا فهو بهم لاحق لا محالة " كتبه القناص بوعلام الوهراني الهلالي

القضاء على أمل المعقلية بالنسبة للجعفرية الهاشمية

يبطل نسب المعاقلة للجعافرة لأنهم ادعوا أن جدهم معقل هو ابن مباشر لموسى الهراج
ولكن هذا باطل :

1- أكد النسابة شيخ الشرف العبيدلي في كتابه تهذيب الأنساب أن العقب من موسى الهراج في ابنه عبدالله فلم يدرك عقب له باسم معقل معقب أو غير معقب

2- عقب موسى الهراج كان بالعراق في الكوفة وبغداد كما نص النسابون ولم يدخلوا القرن الافريقي

3- في أقدم ادعاءاتهم ذكروا فقط أنهم يرجعون لجعفر الطيار ولم يحددوا أي انتساب وذكر ابن خلدون انهم من عرب اليمن

وثائق البلاليط في نسب المعاقـلـة

مرحبا بكم في عالم وثائق البلاليط في زمن يستغل فيه عدم معرفة الناس بالوثائق

وثيقة قديمة مسطرة ؟
وثيقة قديمة فيها ترقيم صفحات ؟
وثيقة قديمة لا يوجد فيها تاريخ ومجرد سرد ؟
وثيقة قديمة ليس فيها اي دلالة تاريخية؟

بالنهاية كل ما قام فيه هؤلاء أتوا بكراسوا وسجلوا بخط قديم ما يريدون ومن ثم صوروه بالابيض والاسود واعادوا سحبه على السكانر وعرضوه علينا لتكون وثائق البلاليط العظيمة دليل أنسابهم



الجهل من خالد البربوشي

لاحظت تعليقات في مدونتي من المسمى خالد البربوشي فتذكرت الآية الكريمة تقول

( وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ ۚ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ )

الحمير أصواتها مزعجة ورجعت فيني الذاكرة لموضوع كتب في النسابون العرب ينص على واقع البرابيش فالموضوع لم نقوم بكتابته ولكن يبدو أن عالما عارفا قد كتبه وخط ما فيه بعناية ودراية

http://www.alnssabon.com/t40109-4.html

نراجع ردوده السخيفة لنرد عليها

فهو لا يميز بين استدراكات ابن طباطبا التي عام فيها الوهم وبين النص الحقيقي لشيخ الشرف العبيدلي ويقول بأننا بترنا النص وهذا يدل على أن الرجل فيه لوثة عقلية

ثم يقول أنني نسبته لمذحج ولم اذكر ذلك ولكن كاد المريب أن يقول خذوني

يقول أن بعض من ادعى العلم في نسب الجعافرة قد هاجمته ولكنها حقيقة لهث وراء شهرة ومال

هرهر البربوشي في كلامه عن السمرقندي وقال يكفي انه ذكر بنو هراج وهذا من السخرية لو كان يعلم ان بنو معقل منهم فقال ومن بنو هراج بنو معقل وهم الذين في المغرب العربي

هاجم مرتضى الزبيدي رحمه الله لأنه أكد في زمانه أنه لا وجود لعقب موسى الهراج وهو الذي عمل على تدوين ذرية جعفر الطيار وذيل المشجر الكشاف ولكن أفضل شيء للخاسر أن يهاجم الحقائق التي لا تناسبه

قول التلمساني ضدك لانه لا يعرف ان لكم اي صلة بموسى الهراج ويدل أنه انتساب مختلق

ونختم للبربوشي بانك مطالب بدليل واحد يؤكد ان معقل ابن لموسى الهراج

ومن اليوم ادفن ورقة في الصحراء لتاخذها بعد سنة عليها صفار البيض لتبدو أنها ورقة قديمة واكتب ان معقل ابن لموسى الهراج كتبها خالد البربروشي

أقوال النسابون في عقب موسى الهراج ولا وجود للنكرة معقل

1-قال شيخ الشرف العبيدلي 435 هجري في تهذيب الأنساب : ( ومن ولد موسى الهراج بن محمد في عبدالله له عقب ) ولا ذكر لمعقل المجهول
2-قال ابن الطقطقي في الاصيلي 705 هجري :  ( أما محمد له ذيول ) أي أنه يقصد والد موسى الهراج ولم يذكر شيء عن عقبه
3-قال ابن عنبة في عمدة الطالب 813 هجري : ( وأما موسى بن محمد العالم بن جعفر السيد ويلقب الهراج فله عقب يعرفون ببنى الهراج ) فلم يقل ان منهم بني معقل
4-قال أبو فخر الرازي في الشجرة المباركة 606 هجري : ( أما محمد بن جعفر الامير ابن ابراهيم الاعرابي فله من المعقبين خمسة داود وادريس وعيسى وابراهيم أمهم زينب بنت موسى الجون وصالح وكان له ابن اخر موسى الهراج قيل له عقب يعرفون ببني الهراج ) فلم يذكر النكرة معقل
5-قال المروزي في الفخري 614 هـجري : ( وموسى الهراج له عقب قليل ) مما يؤكد كلام شيخ الشرف العبيدلي ان عقبه قليل منحصر في عبدالله ولا وجود لمعقل
6- قال السمرقندي في تحفة الطالب 990 هجري : ( أعقـب  محمّـد بن عليّ الزينـبي من أربـعة رجال ، وهم : إبراهيم الأعرابي ، وأبو الكرام عبـدالله ، وعيسى ، ويحيى ، وينسب إليه : بنـو طوري ، وبنو عجرة  ، وبنو حجاف ، وبنو هراج ، والقواسم  ، وبنو الخلصيثى ، وبنو شكر  ، وبنو تغلب  . ) ولم يذكر بنو معقل اطلاقا
7- قال مرتضى الزبيدي 1205 هجري في الروض المعطار في نسب آل جعفر الطيار : ( موسى الهراج لم يعقب ) وهذه كلمة صريحة من الشيخ مرتضى الزبيدي بأنه لا يعرف عقب لزمانه ينتسبون انتساب صحيح لموسى الهراج

والكارثة ان يدعي احدهم ان ابن جزي الغرناطي في كتابه الأنوار في نسب آل النبي المختار فيه اثبات لنسب بني معقل والله ان الكذب بلغ درجة لا تحتمل فلم يتطرق مؤلفه ابدا لذرية جعفر الطيار رضي الله عنه والكتاب مطبوع ومنتشر

والكاذب الأخر يقول أن المقر التلمساني 986 هجري ذكر نسب بني معقل وذكر احدهم بان نسبه كلاب بن أحمد بن عامر بن عزرج بن محمد بن علي بن الإمام عبد الله بن جعفر بن أبي طالب وأي مطلع بسيط بالانساب يعرف بانه نسب لا يصح وباطل من أساسه ولا حتى أوصلهم بموسى الهراج الذين لم يعرفوا الانتساب له الا مؤخرا وبهذا يفسد نسبهم ولا يصح اطلاقا باجماع اقوال النسابة

 

الأدعياء بنو معقل بطلان نسبهم للنسب الشريف

بني معقل

 

 

ينتسبون زورا لموسى الهراج بن محمّد بن جعفر الأمير بن إبراهيم الأعرابي بن محمد الجواد بن علي الزينبي أمه (زينب بنت علي من فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم) بن عبد الله بن جعفر الطيار بن أبي طالب شهيد مؤتة رضي الله عنه.

 

 

وذلك أنهم يدعون أن موسى الهراج له ابن اسمه معقل وهذا كذب

 

 

قال شيخ الشرف العبيدلي في مخطوطته الخالية من استدراكات ابن طباطبا أن العقب من موسى الهراج لابنه عبدالله فقط

 

 

إذا معقل هذا من تأليف هؤلاء الأدعياء وقد أنكر عليهم ابن خلدون هذا الانتساب وقال انهم من عرب قحطان أصلهم من اليمن

 

 

والأدعياء يصرون على انهم أبناء موسى الهراج وعقبه كما ذكر ابن عنبة معروفون ببني الهراج وليس بني معقل ولا أي نسابة طالبي ذكر أن موسى الهراج له عقب باسم معقل

 

والأهم من ذلك ذكر مرتضى الزبيدي أن موسى الهراج لا عقب له أي بمعنى لا يعرف له عقب في وقتنا الحاضر وذلك في كتابه الروض المعطار في نسب آل جعفر الطيار وهو الذي تبحر في أنساب الجعافرة وكتب فيهم وفق مصادره القديمة

 

 

من يقولون بأنهم نسابة جعافرة وأقروا نسبهم ليس لهم دليل وإما هم باحثون عن الشهرة والمال السحت

 

يقولون كذبا أن لديهم مخطوطة للسيد الكنتي تقول بنسبهم لموسى الهراج وهذا كذب من وجهين

 

الأول : أن السيد الكنتي الكبير فقيه ولا يعرف له دخول بالنسب

 

الثاني : التزوير اليوم فيقوم المزورون في وضع أوراق بالتراب لمدة سنة تحت هذه الحرارة المرتفعة فتظهر على أنها أوراق قديمة ثم يدسون فيها ما يريدون وإلا لماذا لا يعرضونها للعامة خصوصا أنها وثيقة مجهولة التفاصيل كلها وليس لها أي قيمة.

أقوال النسابة في موسى الهراج وعقبه

 

1-قال شيخ الشرف العبيدلي 435 هجري في تهذيب الأنساب : ( ومن ولد موسى الهراج بن محمد في عبدالله له عقب ) ولا ذكر لمعقل المجهول

2-قال ابن الطقطقي في الاصيلي 705 هجري :  ( أما محمد له ذيول ) أي أنه يقصد والد موسى الهراج ولم يذكر شيء عن عقبه

3-قال ابن عنبة في عمدة الطالب 813 هجري : ( وأما موسى بن محمد العالم بن جعفر السيد ويلقب الهراج فله عقب يعرفون ببنى الهراج ) فلم يقل ان منهم بني معقل

4-قال أبو فخر الرازي في الشجرة المباركة 606 هجري : ( أما محمد بن جعفر الامير ابن ابراهيم الاعرابي فله من المعقبين خمسة داود وادريس وعيسى وابراهيم أمهم زينب بنت موسى الجون وصالح وكان له ابن اخر موسى الهراج قيل له عقب يعرفون ببني الهراج ) فلم يذكر النكرة معقل

5-قال المروزي في الفخري 614 هـجري : ( وموسى الهراج له عقب قليل ) مما يؤكد كلام شيخ الشرف العبيدلي ان عقبه قليل منحصر في عبدالله ولا وجود لمعقل

6- قال السمرقندي في تحفة الطالب 990 هجري : ( أعقـب  محمّـد بن عليّ الزينـبي من أربـعة رجال ، وهم : إبراهيم الأعرابي ، وأبو الكرام عبـدالله ، وعيسى ، ويحيى ، وينسب إليه : بنـو طوري ، وبنو عجرة  ، وبنو حجاف ، وبنو هراج ، والقواسم  ، وبنو الخلصيثى ، وبنو شكر  ، وبنو تغلب  . ) ولم يذكر بنو معقل اطلاقا

7- قال مرتضى الزبيدي 1205 هجري في الروض المعطار في نسب آل جعفر الطيار : ( موسى الهراج لم يعقب ) وهذه كلمة صريحة من الشيخ مرتضى الزبيدي بأنه لا يعرف عقب لزمانه ينتسبون انتساب صحيح لموسى الهراج

 

والكارثة ان يدعي احدهم ان ابن جزي الغرناطي في كتابه الأنوار في نسب آل النبي المختار فيه اثبات لنسب بني معقل والله ان الكذب بلغ درجة لا تحتمل فلم يتطرق مؤلفه ابدا لذرية جعفر الطيار رضي الله عنه والكتاب مطبوع ومنتشر

 

والكاذب الأخر يقول أن المقر التلمساني 986 هجري ذكر نسب بني معقل وذكر احدهم بان نسبه كلاب بن أحمد بن عامر بن عزرج بن محمد بن علي بن الإمام عبد الله بن جعفر بن أبي طالب وأي مطلع بسيط بالأنساب يعرف بانه نسب لا يصح وباطل من أساسه ولا حتى أوصلهم بموسى الهراج الذين لم يعرفوا الانتساب له الا مؤخرا وبهذا يفسد نسبهم ولا يصح اطلاقا بإجماع اقوال النسابة

 

 

 

وبناء على ما سبق فإن بني معقل هم أدعياء لا حظ لهم بالنسب الشريف